إنما علة البلاء من ناحيتنا نحن , ثم من هذه الجهة الفانية جهة الجسم الذي يستيقن أنه يعيش ليموت وهو مع ذلك يقبل المقدمات وحدها ويحاول دائما أن يفر من نتائجها كأن النتيجة ليست في المقدمة والآخرة ليست في الأولى
Community
Follow Along
We're an Open Book
Home
Library
Explore
Trending
Search