Ratings1
Average rating4
وسأنتهي من جلد ذاكرتي على الأوزان ليلاً
ريثما أهذي بأنثى تحتفي بالحب دوماً،
ثم أكذب مرة أخرى على أشجانها:
لستِ انتظاري المر في الزمن الطويل.
وأنا الذي لم يترك الشعراء لي في درب هجرتهم
طريقاً للحداء.
لم يترك الشعراء لي سراً يزوج واقعاً بالمستحيل.